الاثنين، ١ ديسمبر ٢٠٠٨

متضامن مع محمد خيري ومحمد عادل


لا أجد كلمات يمكن أن تعبر عما نحن فيه فهذه بلادنا تطردنا وإن لم تطردنا تحبسنا خلف الأسوار
شابين من خبرة شباب البلد
جرمهم الوحيد الغيرة على عرض أمتنا ومساعدة الشعب الفلسطيني بكل ما يملكون من جهد وقوة
نسأل الله أن يفرج كربهم ويردهم إلينا ساليمن غانمين مرفوعي الرأس إن شاء الله

ليست هناك تعليقات: