مهزلة جديدة في جامعة الفيوم
والذي يتزعم القائمين علي هذه المهزلة هذه المرة هو الدكتور إبراهيم صقر عميد كلية دار العلوم
كان الدكتور صقر - كما ذكرت في تدوينة أحذروا لدينا مخربون - قد حول 6طلاب و3 طالبات من طلاب الكلية إلي مجلس تأديب
علي خلفية تحقيقات قد تمت قبلها بشهر كامل
وقد كانت تهمة هؤلاء الطلاب التظاهر والإعتصام والإحتجاج علي إعتقال زملائهم الطلاب من داخل الجامعة
بالأمس صدر قرار بمنعهم من دخول امتحانات مادتين من مواد هذا الفصل الدراسي
بمعني رسوب بعض هؤلاء الطلاب لأن منهم طالبا في الفرقة الرابعة
ومن يعلم ربما تصدر تعليمات برسوبهم حتي بعد دخولالامتحانات
كانت الجامعة قد شهدت هذا العام ما لم تشهده أي جامعة أخري في مصر بل يمكن أن تقول ما لم تشهده أي جامعة في العالم
في بداية العام الدراسي كان كل طالب أو طالبة يحاول أن يدخل الجامعة لابد من تفتيشه تفتيشاً ذاتيا وتفتيش كل أدواته
يتم تفتيش الطالب إذا لم يتم إعتقاله من الأصل
وصل عدد الطلاب المعتقلين من طلاب الجامعة إلي 13 طالب
تم الإفراج عن عشرة طلاب منهم بعد أن قضي بعضهم أكثر من أربعين يوما بالسجن
ومازال 3طلاب من طلاب كلية التربية قابعين داخل سجن وادي النطرون حتي الآن منذ شهرين
وفي الأسبوع الماضي صدر قرار بفصل أحد عشر طالبا آخرين من طلاب كلية التربية
ليكون هذا الفصل مانعا لهم من دخول امتحانات نهاية الفصل الدراسي الأول التي ستبدأ بعد أيام قليلة
ذكرت هذه في تدوينتي هنا
بعد كل هذا وبعد تهديد وزير التليم العالي لأحد الطلاب بالذبح أو الإعتقال
مازالت إدارة الجامعة تضطهد طلابها وتحارب فيهم
لمحاولة القضاء عليهم وعلي مستقبلهم
لا لا شئ إلا لأنهم طلاب لم يريدوا أن يعيشوا لأنفسهم
أرادوا أن يكونوا عونا لزملائهم
أعدوا لهم مذكرات الإمتحانات ومنعت الجامعة الطلاب من توزيعها علي زملائهم
بل فصلتهم من أجل ذلك
لماذا كل هذا لا أحد يعلم ماذا يريدون ؟؟
لا أريد أن أطيل عليكم لكن سأترك الصورة تتكلم إليكم
فيما يلي فيديو يوضح ما حدث لثلاث طلاب من كلية الهندسة وإعتقالهم من داخل كليتهم
داخل ما يسمونه الحرم الجامعي وأي حرم هو
ستجدون في الصورة رجل يردتي قميص أزرق وبنطلون كحلي وأصلع الرأس
هذا الرجل هو الضابط مروان مازن ضابط أمن الدولة
وستجدون أيضا الضباط المشرفين علي عملية الإعتقال بزيهم الرسمي ذي اللون الترابي الغامق
أما الفيديو الأخير فهو يوضح حكاية الطالب مصطفي إسماعيل الذي هدده وزير التعليم العالي الدكتور هاني هلال هدده بالذبح
لا تستغربون اسمعوا الحكاية من مصطفي الذي منع من دخول الإمتحانات
ووصلت مدة فصلة من الكلية أكثر من 70 يوما في هذا الفصل الدراسي فقط
في النهاية
نوجه تحية لكل أستاذ مربي يدعي أنه أبي وساهم بأي جزء ولو قليل في تمير مستقبلنا
نوجه له تحية شكر وتقدير وأقول له موعدنا
يوم لا ينفع الندم
يوم لا ينفع الكرسي
يوم تجثو كل أمة
نقول لكم سيدي رئيس الجامعة وأساتذتي عمداء الكليات
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا اله ونعم الوكيل
يكفيكم دعاء الأمهات والآباء
وعيونهم تذرف دما
كفاكم دعاءا بالليل والناس نيام
كفاكم كل هذا
وهنيئا لكم المنصب والكراسي
والذي يتزعم القائمين علي هذه المهزلة هذه المرة هو الدكتور إبراهيم صقر عميد كلية دار العلوم
كان الدكتور صقر - كما ذكرت في تدوينة أحذروا لدينا مخربون - قد حول 6طلاب و3 طالبات من طلاب الكلية إلي مجلس تأديب
علي خلفية تحقيقات قد تمت قبلها بشهر كامل
وقد كانت تهمة هؤلاء الطلاب التظاهر والإعتصام والإحتجاج علي إعتقال زملائهم الطلاب من داخل الجامعة
بالأمس صدر قرار بمنعهم من دخول امتحانات مادتين من مواد هذا الفصل الدراسي
بمعني رسوب بعض هؤلاء الطلاب لأن منهم طالبا في الفرقة الرابعة
ومن يعلم ربما تصدر تعليمات برسوبهم حتي بعد دخولالامتحانات
الطلاب هم
أحمد عبد الله محمد الفرقة الرابعة
محمود فتحى معوض الفرقة الثالثة
أحمد عبد الستار رمضان الفرقة الثالثة
محمد جمال خليل الفرقة الثانية
محمد أحمد سعد الفرقة الثانية
محمد جمال شعبان الفرقة الثانية
بالاضافه إلى 3طالبات اثنان منهن بالفرقه الثانية وواحدة بالفرقة الثالثة
كانت الجامعة قد شهدت هذا العام ما لم تشهده أي جامعة أخري في مصر بل يمكن أن تقول ما لم تشهده أي جامعة في العالم
في بداية العام الدراسي كان كل طالب أو طالبة يحاول أن يدخل الجامعة لابد من تفتيشه تفتيشاً ذاتيا وتفتيش كل أدواته
يتم تفتيش الطالب إذا لم يتم إعتقاله من الأصل
وصل عدد الطلاب المعتقلين من طلاب الجامعة إلي 13 طالب
تم الإفراج عن عشرة طلاب منهم بعد أن قضي بعضهم أكثر من أربعين يوما بالسجن
ومازال 3طلاب من طلاب كلية التربية قابعين داخل سجن وادي النطرون حتي الآن منذ شهرين
وفي الأسبوع الماضي صدر قرار بفصل أحد عشر طالبا آخرين من طلاب كلية التربية
ليكون هذا الفصل مانعا لهم من دخول امتحانات نهاية الفصل الدراسي الأول التي ستبدأ بعد أيام قليلة
ذكرت هذه في تدوينتي هنا
بعد كل هذا وبعد تهديد وزير التليم العالي لأحد الطلاب بالذبح أو الإعتقال
مازالت إدارة الجامعة تضطهد طلابها وتحارب فيهم
لمحاولة القضاء عليهم وعلي مستقبلهم
لا لا شئ إلا لأنهم طلاب لم يريدوا أن يعيشوا لأنفسهم
أرادوا أن يكونوا عونا لزملائهم
أعدوا لهم مذكرات الإمتحانات ومنعت الجامعة الطلاب من توزيعها علي زملائهم
بل فصلتهم من أجل ذلك
لماذا كل هذا لا أحد يعلم ماذا يريدون ؟؟
لا أريد أن أطيل عليكم لكن سأترك الصورة تتكلم إليكم
فيما يلي فيديو يوضح ما حدث لثلاث طلاب من كلية الهندسة وإعتقالهم من داخل كليتهم
داخل ما يسمونه الحرم الجامعي وأي حرم هو
ستجدون في الصورة رجل يردتي قميص أزرق وبنطلون كحلي وأصلع الرأس
هذا الرجل هو الضابط مروان مازن ضابط أمن الدولة
وستجدون أيضا الضباط المشرفين علي عملية الإعتقال بزيهم الرسمي ذي اللون الترابي الغامق
أما الفيديو الأخير فهو يوضح حكاية الطالب مصطفي إسماعيل الذي هدده وزير التعليم العالي الدكتور هاني هلال هدده بالذبح
لا تستغربون اسمعوا الحكاية من مصطفي الذي منع من دخول الإمتحانات
ووصلت مدة فصلة من الكلية أكثر من 70 يوما في هذا الفصل الدراسي فقط
في النهاية
نوجه تحية لكل أستاذ مربي يدعي أنه أبي وساهم بأي جزء ولو قليل في تمير مستقبلنا
نوجه له تحية شكر وتقدير وأقول له موعدنا
يوم لا ينفع الندم
يوم لا ينفع الكرسي
يوم تجثو كل أمة
نقول لكم سيدي رئيس الجامعة وأساتذتي عمداء الكليات
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا اله ونعم الوكيل
يكفيكم دعاء الأمهات والآباء
وعيونهم تذرف دما
كفاكم دعاءا بالليل والناس نيام
كفاكم كل هذا
وهنيئا لكم المنصب والكراسي